الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الجدول في إعراب القرآن
.إعراب الآية رقم (52): {ذلِكَ لِيَعْلَمَ أَنِّي لَمْ أَخُنْهُ بِالْغَيْبِ وَأَنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي كَيْدَ الْخائِنِينَ (52)}.الإعراب: - (ذلك) اسم إشارة مبنيّ في محلّ نصب مفعول به لفعل محذوف تقديره قلت، والمتكلّم هي امرأة العزيز واللام للبعد، والكاف للخطاب، اللام لام التعليل (يعلم) مضارع منصوب بأن مضمرة بعد لام التعليل، والفاعل هو أي يوسف والمصدر المؤوّل (أن يعلم) في محلّ جرّ متعلّق بالفعل المقدّر. (أنّ) حرف مشبّه بالفعل للتوكيد- ناسخ- والياء ضمير في محلّ نصب اسم أنّ (لم) حرف نفي وجزم وقلب (أخنه) مضارع مجزوم والهاء مفعول به، والفاعل أنا (بالغيب) جارّ ومجرور حال من فاعل أخنه أو من مفعوله. والمصدر المؤوّل (أنّى لم أخنه) في محلّ نصب سدّ مسدّ مفعولي يعلم. الواو حرف عطف (أنّ) مثل الأول (اللّه) لفظ الجلالة اسم أنّ منصوب (لا) نافية (يهدي) مضارع مرفوع وعلامة الرفع الضمّة المقدّرة على الياء، والفاعل هو (كيد) مفعول به منصوب (الخائنين) مضاف إليه مجرور وعلامة الجرّ الياء. والمصدر المؤوّل (أنّ اللّه لا يهدي..) في محلّ نصب معطوف على المصدر المؤوّل الأول. جملة: قلت (ذلك) لا محلّ لها استئناف في حيّز القول السابق لامرأة العزيز. وجملة: (يعلم...) لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) المضمر. وجملة: (لم أخنه...) في محلّ رفع خبر أنّ (الأوّل). وجملة: (لا يهدي...) في محلّ رفع خبر أنّ (الثاني). الصرف: (أخنه)، فيه إعلال بالحذف لمناسبة الجزم، أصله أخونه، حذفت الواو لالتقائها ساكنة مع النون في حال الجزم، وزنه أفله بضمّ الفاء وذلك للدلالة على نوع الحرف المحذوف. الفوائد: 1- رجح البلاغيون أن يكون الكلام (ذلِكَ لِيَعْلَمَ...) من قول زليخا، لأنه أقرب إلى المقام، وأليق بمقام الغزل، حيث يفدي المحب من يحب بنفسه ألا ترى أنه عند ما استحكمت المحنة، وبلغت النهاية، فدته بنفسها فقالت: (الْآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَا راوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ) وتقربت إلى قلبه بقولها (ذلِكَ لِيَعْلَمَ أَنِّي لَمْ أَخُنْهُ بِالْغَيْبِ). ويثبت ذلك أيضا قولها للنسوة اللواتي سمعت بمكرهن: فَذلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ غير مكترثة لما فضحها به. 2- قال صاحب الانتصاف: الصحيح من مذاهب أهل السنة تنزيه الأنبياء عن الكبائر والصغائر جميعا، وتتبع الآي المشعرة بوقوع الصغائر بالتأويل. وذهب منهم طائفة مع القدرية الى تجويز الصغائر عليهم، بشرط أن لا تكون منفرة، والصحيح عندنا في قصة يوسف عليه السلام أنه مبرأ عن الوقوع فيما يؤاخذ به، وإن الوقف عند قوله: (هَمَّتْ بِهِ) ثم يبدأ (وَهَمَّ بِها لَوْ لا أَنْ رَأى بُرْهانَ رَبِّهِ) كما تقول: قتلت زيدا لولا أنني أخاف اللّه، فلا يكون الهم واقعا لوجود المانع منه، وهو رؤية البرهان. 3- إن وأخواتها حروف مشبّهة بالفعل، لوجود معنى الفعل في كل واحدة منها. فإن التأكيد والتّشبيه والاستدراك والتّمني والتّرجي من معاني الأفعال، والحروف هي: إنّ وأنّ للتّوكيد، لكنّ للاستدراك كأنّ للتّشبيه، ليت للتّمنّي لعلّ للتّرجي. عملها: يدخل الحرف من هذه الحروف على المبتدأ والخبر فينصب الأول ويسمّى اسمها ويرفع الثاني ويسمّى خبرها. .إعراب الآية رقم (53): {وَما أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلاَّ ما رَحِمَ رَبِّي إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ (53)}.الإعراب: الواو عاطفة (ما) حرف نفى (أبرّئ) مضارع مرفوع، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا (نفسي) مفعول به منصوب وعلامة النصب الفتحة المقدّرة على ما قبل الياء، والياء ضمير في محلّ جرّ مضاف إليه (إنّ) حرف مشبّه بالفعل- ناسخ- (النّفس) اسم إنّ منصوب اللام المزحلقة للتوكيد (أمّارة) خبر إنّ مرفوع (بالسوء) جارّ ومجرور متعلّق بأمّارة (إلّا) أداة استثناء (ما) اسم موصول في محلّ نصب على الاستثناء المتّصل، (رحم) فعل ماض (ربّى) فاعل مرفوع وعلامة الرفع الضمّة المقدّرة على ما قبل الياء، والياء مثل الأول (إنّ ربّي) مثل إنّ النفس (غفور) خبر إنّ مرفوع (رحيم) خبر ثان مرفوع. جملة: (ما أبرّئ...) في محلّ نصب معطوفة على جملة مقول القول. وجملة: (إنّ النفس لأمّارة...) لا محلّ لها تعليليّة. وجملة: (رحم ربّي...) لا محلّ لها صلة الموصول (ما). وجملة: (إنّ ربّي غفور...) لا محلّ لها استئنافيّة بيانيّة. الصرف: (أمّارة)، صيغة مبالغة من فعل أمر الثلاثيّ، وزنه فعّالة، والتاء إمّا للتأنيث فمذكّره أمّار، وإمّا للمبالغة مثل فهّامة. .إعراب الآية رقم (54): {وَقالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي فَلَمَّا كَلَّمَهُ قالَ إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنا مَكِينٌ أَمِينٌ (54)}.الإعراب: الواو استئنافيّة (قال) فعل ماض (الملك) فاعل مرفوع (ائتوا) فعل أمر مبنيّ على حذف النون. والواو فاعل والنون للوقاية والياء ضمير في محلّ نصب مفعول به الباء حرف جرّ والهاء ضمير في محلّ جرّ متعلّق ب (ائتوني)، (أستخلصه) مضارع مجزوم بجواب الطلب، والهاء ضمير في محلّ نصب مفعول به، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا (لنفسي) جارّ ومجرور متعلّق ب (أستخلصه)، والياء ضمير في محلّ جر مضاف إليه الفاء عاطفة (لمّا) ظرف بمعنى حين متضمّن معنى الشرط مبنيّ في محلّ نصب متعلّق ب (قال)، (كلّمه) فعل ماض، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو، أي الملك.. والهاء مفعول به (قال) مثل كلّم، والفاعل هو أي الملك (إنّك) حرف مشبّه بالفعل... والكاف اسم إنّ في محلّ نصب (اليوم) ظرف زمان منصوب متعلّق ب (مكين) (لدينا) ظرف مكان مبنيّ على السكون في محلّ نصب متعلّق بمكين... و(نا) ضمير في محلّ جرّ مضاف إليه (مكين) خبر إنّ مرفوع (أمين) خبر ثان مرفوع. جملة: (قال الملك...) لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: (ائتوني به...) في محلّ نصب مقول القول. وجملة: (أستخلصه...) لا محلّ لها جواب شرط مقدّر غير مقترنة بالفاء. وجملة: (كلّمه...) في محلّ جرّ مضاف إليه. وجملة: (قال...) لا محلّ لها جواب شرط غير جازم (لمّا). وجملة: (إنّك... مكين) في محلّ نصب مقول القول. الصرف: (مكين)، صفة مشبّهة من مكن يمكن باب كرم، وزنه فعيل. .إعراب الآية رقم (55): {قالَ اجْعَلْنِي عَلى خَزائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ (55)}.الإعراب: (قال) فعل ماض، والفاعل هو أي يوسف (اجعلني) فعل أمر دعائي، والنون للوقاية، والياء مفعول به، والفاعل أنت (على خزائن) جارّ ومجرور متعلّق بمحذوف مفعول به ثان، (الأرض) مضاف إليه مجرور (إنّي حفيظ عليم) مثل إنّك مكين أمين. جملة: (قال...) لا محلّ لها استئنافيّة بيانيّة. وجملة: (اجعلني...) في محلّ نصب مقول القول. وجملة: (إنّي حفيظ...) لا محلّ لها تعليليّة. .إعراب الآيات (56- 57): {وَكَذلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْها حَيْثُ يَشاءُ نُصِيبُ بِرَحْمَتِنا مَنْ نَشاءُ وَلا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ (56) وَلَأَجْرُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا وَكانُوا يَتَّقُونَ (57)}.الإعراب: الواو استئنافيّة الكاف حرف جرّ وتشبيه، (ذلك) اسم إشارة مبنيّ في محلّ جرّ بالكاف متعلّق بمحذوف مفعول مطلق عامله مكّنا... واللام للبعد، والكاف للخطاب (مكّنّا) فعل ماض مبنيّ على السكون.. و(نا) ضمير في محلّ رفع فاعل (ليوسف) جارّ ومجرور متعلّق ب (مكّنا)، (في الأرض) جارّ ومجرور متعلّق ب (مكّنا)، (يتبوّأ) مضارع مرفوع، والفاعل هو (من) حرف جرّ (ها) ضمير في محلّ جرّ متعلّق ب (يتبوّأ)، (حيث) ظرف مكان مبنيّ على الضمّ في محلّ نصب متعلّق ب (يتبوّأ)، (يشاء) مثل يتبوّأ، والفاعل هو (نصيب) مضارع مرفوع، والفاعل نحن للتعظيم (برحمتنا) جارّ ومجرور متعلّق ب (نصيب).. و(نا) ضمير مضاف إليه (من) اسم موصول مبنيّ في محلّ نصب مفعول به (نشاء) مثل نصيب الواو عاطفة (لا) نافية (نضيع) مثل نصيب (أجر) مفعول به منصوب (المحسنين) مضاف إليه مجرور وعلامة الجرّ الياء. جملة: (مكّنّا...) لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: (يتبوّأ...) في محلّ نصب حال من يوسف. وجملة: (يشاء...) في محلّ جرّ مضاف إليه. وجملة: (نصيب...) لا محلّ لها تعليليّة. وجملة: (نشاء...) لا محلّ لها صلة الموصول (من). وجملة: (لا نضيع...) لا محلّ لها معطوفة على جملة نصيب. الواو واو الحال اللام لام الابتداء تفيد التوكيد (أجر) مبتدأ مرفوع (الآخرة) مضاف إليه مجرور (خير) خبر مرفوع اللام حرف جرّ (الّذين) اسم موصول مبنيّ في محلّ جرّ متعلّق ب (خير) (آمنوا) فعل ماض مبنيّ على الضمّ.. والواو فاعل الواو عاطفة (كانوا) مثل آمنا وهو ناقص- ناسخ- والواو اسم كان في محلّ رفع (يتّقون) مضارع مرفوع... والواو فاعل. وجملة: (أجر الآخرة خير...) في محلّ نصب حال. وجملة: (آمنوا...) لا محلّ لها صلة الموصول (الذين). وجملة: (كانوا...) لا محلّ لها معطوفة على جملة آمنوا. وجملة: (يتّقون...) في محلّ نصب خبر كانوا. الفوائد: 1- حيث: ظرف للمكان مبنيّ على الضم نحو: (اجلس حيث يجلس أهل الفضل). وهي في لغة بعض الأعراب (حوث). وهي تلازم الإضافة إلى الجملة والأكثر ما تكون جملة فعلية، نحو: الآية التي نحن بصددها (حيث يشاء) ولا تضاف إلى المفرد، فإن ورد بعدها مفرد رفع على أنه مبتدأ خبره محذوف، مثل: (اجلس حيث خالد) وقد تجرّ ب (من أو إلى): ارجع من حيث أتيت. وإذا لحقتها (ما) كانت اسم شرط. 2- نسج أرباب السير حوادث حول هذه القصة الرائعة من نسج الخيال، ولفقوا روايات يبدو عليها البطلان لتفاهتها وركاكتها، أو منافاتها للعقل فعلى المرء أن يمحص تلك الروايات البادية التلفيق. .إعراب الآيات (58- 60): {وَجاءَ إِخْوَةُ يُوسُفَ فَدَخَلُوا عَلَيْهِ فَعَرَفَهُمْ وَهُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ (58) وَلَمَّا جَهَّزَهُمْ بِجَهازِهِمْ قالَ ائْتُونِي بِأَخٍ لَكُمْ مِنْ أَبِيكُمْ أَلا تَرَوْنَ أَنِّي أُوفِي الْكَيْلَ وَأَنَا خَيْرُ الْمُنْزِلِينَ (59) فَإِنْ لَمْ تَأْتُونِي بِهِ فَلا كَيْلَ لَكُمْ عِنْدِي وَلا تَقْرَبُونِ (60)}.الإعراب: الواو استئنافيّة (جاء) فعل ماض (إخوة) فاعل مرفوع (يوسف) مضاف اليه مجرور وعلامة الجرّ الفتحة الفاء عاطفة (دخلوا) مثل آمنوا، (على) حرف جرّ والهاء ضمير في محلّ جرّ متعلّق ب (دخلوا) الفاء عاطفة (عرفهم) فعل ماض.. و(هم) ضمير مفعول به، والفاعل هو الواو حاليّة (هم) ضمير منفصل في محلّ رفع مبتدأ (له) مثل عليه متعلّق ب (منكرون) وهو خبر مرفوع وعلامة الرفع الواو. جملة: (جاء إخوة...) لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: (دخلوا...) لا محلّ لها معطوفة على الاستئنافيّة. وجملة: (عرفهم...) لا محلّ لها معطوفة على جملة دخلوا. وجملة: (هم له منكرون...) في محلّ نصب حال من مفعول عرفهم. الواو عاطفة (لمّا) ظرف بمعنى حين متضمّن معنى الشرط مبنيّ في محلّ نصب متعلّق ب (قال)، (جهّزهم) مثل عرفهم (بجهازهم) جارّ ومجرور متعلّق ب (جهّزهم) بتضمينه معنى أكرمهم... و(هم) ضمير مضاف إليه (قال) فعل ماض والفاعل هو (ائتوني) مرّ إعرابه، (بأخ) جارّ ومجرور متعلّق ب (ائتوا)، اللام حرف جر و(كم) ضمير في محلّ جرّ متعلّق بنعت لأخ (من أبيكم) جارّ ومجرور متعلّق بنعت لأخ، وعلامة الجرّ الياء فهو من الأسماء الخمسة... و(كم) ضمير مضاف إليه (ألا) أداة عرض (ترون) مضارع مرفوع وعلامة الرفع ثبوت النون... والواو فاعل (أنّي) حرف مشبّه بالفعل... والياء اسم أنّ (أوفي) مضارع مرفوع، وعلامة الرفع الضمّة المقدّرة على الياء، والفاعل أنا (الكيل) مفعول به منصوب الواو عاطفة (أنا) ضمير منفصل مبتدأ في محلّ رفع (خير) خبر مرفوع (المنزلين) مضاف إليه مجرور. والمصدر المؤوّل (أنّي أوفي...) في محلّ نصب سد مسد مفعولي ترون. وجملة: (جهزهم...) في محل جر مضاف إليه. وجملة: (قال...) لا محل لها جواب شرط غير جازم. وجملة: (ائتوني...) في محل نصب مقول القول. وجملة: (ألا ترون...) لا محل لها استئناف في حيز القول. وجملة: (أوفي...) في محل رفع خبر أن. وجملة: (أنا خير...) في محل رفع معطوفة على جملة أوفي. الفاء عاطفة (إن) حرف شرط جازم (لم) حرف نفي (تأتوا) مضارع مجزوم فعل الشرط.. والواو فاعل والنون للوقاية والياء ضمير مفعول به الباء حرف جر والهاء ضمير في محل جر بالباء متعلق ب (تأتوا) الفاء رابطة لجواب الشرط (لا) نافية للجنس (كيل) اسم لا مبني على الفتح في محل نصب (لكم) مثل الأول متعلق بخبر لا (عندي) ظرف منصوب متعلق بالخبر وعلامة النصب الفتحة المقدرة على ما قبل الياء، والياء مضاف إليه الواو عاطفة (لا) ناهية جازمة، (تقربون) مضارع مجزوم وعلامة الجزم حذف النون... والواو فاعل، والنون حرف وقاية، والياء المحذوفة للتخفيف ضمير مفعول به. وجملة: (لم تأتوني...) في محل نصب معطوفة على جملة ائتوني. وجملة: (لا كيل لكم...) في محل جزم جواب الشرط مقترنة بالفاء. وجملة: (لا تقربون...) في محل جزم معطوفة على جملة جواب الشرط. الصرف: (منكرون)، جمع منكر، اسم فاعل من (أنكر) الرباعي، وزنه مفعل بضم الميم وكسر العين. (جهاز)، اسم لحوائج المسافر أو غيره، وزنه فعال بفتح الفاء، وقد تكسر على قلة. (المنزلين)، جمع المنزل، اسم فاعل من (أنزل) الرباعي، وزنه مفعل بضم الميم وكسر العين. |